حلت رواية الكاتبة ماري شيلي والتي مر على صدورها 200 سنة في المركز الثالث. الرواية تعيد تشكيل مفاهيم الحياة والموت، والإنسان والآلة في ظل قسوة العالم الحديث، والتي ربما يرمز لها المسخ الذي يصنعه العالم فرانكشتاين أثناء محاولته لبعث الحياة في المادة.
يشير النقاد بأن الرواية أثرت في العلماء والكتّاب على حدًّ سواء لأنها أيقظت خوف العلماء من خروج الآلات التي يصنعونها عن سيطرتهم، كما قدّمت للأدباء قالبا روائيا مميزا انتشر بشكل واسع في الأوساط الأدبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق